الخميس، 8 ديسمبر 2011

العاده السريه وتأثيرها على النساء أثناء العلاقه الزوجيه

إذا تزوجن تجردت حياتهن من كل بهجة ومتعة وبخاصة فيما يتعلق بالناحية الجنسية ذلك لأنهن
يعانين من سرعة القذف،بمعنى أنهن يكن أسرع قذفا من أزواجهن وعندئذ فإنهن يتبرمن باستمرار من
الجماع،اللهم إلا إذا كانت لهن إرادة حديدية تمكنهن من إخفاء حقيقة شعورهن
تمارس نسبة من النساء المتزوجات العادة السرية ، ذلك لأنهن مارسنها قب ً لا في سن المراهقة وقد تشبعت بها
نفوسهن حتى ترسخت فيهن وأصبحت الطريقة الوحيدة للإشباع الجنسي والوصل للرعشة الكبرى ، خاصة
في حال كان الزوج لا يعني إلا بإشباع رغباته دون الإهتمام برغبات زوجته وشهوتها الجنسية ، وكذلك في
حال كان هذا الزوج غائبًا في سفر أو مريضًا ، أو عندما تكون علاقة الزوجة بزوجها سيئة أو تشوبها
المشاحنات . في هذه الأحوال تأخذ ممارسة الجنس بين الزوجين شك ً لا روتي نيًا ، وتصبح علاقة واجبة التنفيذ
مجردة من الحب والعاطفة وبعيدة عن التآلف والمودة التي بها جميعًا ينسجم شريكا العملية الجنسية ليحظيا
بالرعشة الجنسية الكبرى .
إن الإستمناء الذي يمارسه أحد المتزوجين من أجل التنويع الجنسي ، أو من أجل سبب آخر ، لا يجب
تشجيعه كما لا يجب شجبه . ولكن إيجابياته الكبرى هي أنه يشكل المتنفس الجنسي الوحيد بالنسبة للزوجة ،
وبالتالي يجنبها إمكانية إقامة علاقات جنسية عابرة " خارج المنزل "
أحيانًا ، تكون ظاهرة الاستمناء عند المتزوجين إنعكاسًا لإضطراب عاطفي عندهم بحيث يصبح بمرور الزمن
عاهة من عاهاتهم وعادة من عاداتهم مما يعكس أزمة عاطفية معقدة يجب التخلص منها بسرعة ، وخاصة
إذا بدأت تؤثر على العلاقة الجنسية الطبيعية بين الزوجين . على سبيل المثال ، إحدى الزوجات بقيت عذراء
مدة سنتين من بعد زواجها ، لأن زوجها كان يمارس الاستمناء أمامها ، بعد أ ن تتعرى وتتمدد أمامه كوسيلة
للإشباع الذاتي ، دون أن يكترث لما يحصل معها من إنعكاسات ومشاعر سلبية من جراء عدم إشباعها جنسيًا
، وهذا أيضًا من الأسباب الرئيسية التي تدفع الزوجة لممارسة العادة السرية للحصول بدورها على الاشباع
الجنسي الذي حرمت منه .
- أما غير المتزوج فيجب أن يندفع بكل جهده ليتزوج فإنه أحصن للفرج، وأغض للبصر، والجزء الأهم في
العلاج. وحتى يحدث الزواج فعليه بالصوم،
- يبقى أن علاج الاستمناء ليس هو الأصعب بمعنى أن التوقف عنه ممكن إن شاء الله، ولكن الأهم، وأحيانًا
الأصعب علاج آثارها، ومنها سرعة القذف، وهذا موضوع آخر .
-
كما نجد ان نسيان الذنب هو من التوبة، وأن الشيطان، والنفس الأمارة بالسوء إنما تلعب أحيانًا بمشاعر

الإنسان حتى تزرع في نفسه اليأس، وتضع أمام مخيلته مشهده منكسرا مهزوما بينما التائب من الذنب حبيب
الرحمن
..

الاستمناء والانترنت :
الابتعاد عن المثيرات صعب جدا ولكنه ممكن، بغض البصر عن الأجساد الفائرة؛ عارية كانت أو كاسية
بملابس تكشف وتصف، أكثر ما تغطِّي وتستر.البنات يدخلن في "المساومة الخطأ"؛ ففي الإسلام يكون
الحجاب الشرعي هو" المساومة الصواب" التي صيغتها: إذا كنت تريد أن ترى وتتمتع، وتفعل.. وتفع ل ..
حسًنا سيكون هذا الأمر، وتكون هذه المتعة جزءًا من تعاقد أكبر، ومسئولية حقيقية تقابل أو تتكامل مع اللذة
التي تريد .
أما أخواتنا الكاسيات العاريات فيدخلن في
" المساومة الخطأ" التي صيغتها: هذا الذي تراه عيناك الآن هو

"عينة" مجانية مما لدينا، ادفع تصلح على المزيد .
والمشكلة أن "العري" و "التعري" ليس سوى لباس الشهوة والمتعة، وفعله في غير مكانه يؤدي إلى تشويش
كبير في ثقافتنا ومجتمعاتنا، وهو من البلوى التي عمت، والفوضى التي شاعت وتشيع فينا .
هؤلاء البنات، أغلبهن فارغات دون سوء طوية، ولكن في الوقت نفسه
:لا تضع نفسك وسط النار وتقول:

إنها تلسعني، فقد يصعب على الشاب ألا يرى أبد ا ما يثيره، ولكنه يستطيع التغافل والتغاضي عنه حتى لا
يسبب له الألم والضرر بعد ذلك .
لكن الحاصل أنك -وغيرك بالطبع- ترى "…نهد؟؟." يهتز فتصرف بصرك إليه تتابعه، فيرقص قلبك معه
وتثور شهوتك وترى "…مؤخرة؟؟" بارزة فتركز فيها تفكيرك، وتطلق العنان لخيالك، وترى الفتاة تلطخ
الشفاه والعيون، وترسل الشعر، وتبرز معالم جسدها فلا تكتفي بالنظرة الأولى، ولكن بثانية وثالثة ويجمح بك
الخيال لتجرها من القليل الذي ترتديه.. إلخ مما يحدث في أحلام اليقظة والمنام .
هذه الدورة المتصاعدة يمكن وقفها، ويمكن تجنبها إلى حد كبير بالتعقل والتعفف، والانشغال والتشاغل، فإذا
فشلت يكون هذا لأنك فاشل أو ضعيف، وليس لأن هذا مستحيل. "والمؤمن القوي أحب إلى الله من المؤمن
الضعيف.. وفي كل خير.. واحرص على ما ينفعك، واستعن بالله ولا تعجز، ولا تقل: لو كان كذا لكان كذا،
ولكن قل: قدر الله وما شاء فعل. "

بعض اضرارها الطبية :-


الأول: ظهور فقر الدم نتيجة الإثارة المصطنعة والمستمرة للعضو التناسلي
.

الثاني: بروز تضخم غدد الوذي عند الإنسان
.

الثالث: تورم الجزء الأخير والخلفي من المجاري البولية
.

الرابع: تحلُّل الكثير من خلايا فقرات الظهر بسبب مواصلة هذه العادة السيئة وهذا ما يجعل الشخص فيما بعد
عرضة للعجز الجنسي .

الخامس: هبوط وضعف الطاقة الجسمية
.

السادس
:الشعور بالإرهاق وحصول الارتخاء بعد الانتهاء من ارتكاب الفعل .

السابع: ارتخاء العضلات التناسلية
.

الثامن: الذبول واصفرار اللون بحيث يبدو الإنسان شاحب اللون
.

التاسع: حصول تغييرات في مراكز العمود الفقري والأعضاء التي لم تكتمل إلى الآن
.

العاشر: حصول اضطراب في العادة الشهرية لدى الفتيات في السنين اللاحقة
.

الحادي عشر: الشعور بالألم لدى الفتيات في سنوات البلوغ أثناء حصول النزيف الدموي والعادة الشهرية
.

الثاني عشر: حصول إفرازات من القيح من الأجهزة التناسلية للفتيات
.

الثالث عشر: إيجاد كثرة الدم في العضو التناسلي بسبب كثرة الاستثارة
.

الرابع عشر:ظهور ألم في الرأس والشعور بالدوار والشعور بوجود صفير في الأذنين
.

الخامس عشر: الإجهاد وتلف الجهاز العصبي، والتأثير على فاعلية المخ
.

السادس عشر: آلام في المعدة وضعف في حاسة البصر
.

بعض اضرارها النفسية :


الأول: الانفعالات والاضطرابات النفسية مثل الكآبة والغم وقلة النوم وانسداد الشهية وعدم القدرة على انجاز
الواجبات اليومية .
الثاني: الشعور بعدم الرضا وما يتبعه من تشاؤم
.

الثالث: ضعف الإرادة وعدم القدرة على اتخاذ القرار والشعور بصراع داخلي عنيف
.

الرابع: قلة التحمل والخمول والضعف والحساسية الشديدة من الضوء والصوت و أمثال ذلك
.

الخامس: الجبن والانطوائية والعزلة
.

السادس: سرعة الغضب والحساسية وعدم الارتياح من أدنى أشكال التعامل مع الآخرين
.

السابع: انعدام السيطرة على النفس وفقدان زمام الاختيار
.

الثامن: ظهور ردود فعل وهمية وخيالية
.

التاسع: الهلع والخوف الذي يسود الشخص حين ممارسته هذه العادة خشية اكتشافه وهذا يؤدي إلى قلة الثقة
بالنفس .
العاشر: توبيخ الذات بسبب ارتكابها للذنب وهو ما يثير في النفس القلق ويحطِّم شخصيته
.

الحادي عشر: الشعور بالاضطراب نتيجة الشعور بعدم القدرة على ترك العادة
.

اضرارها الاجتماعية:

الأول: الهروب من المجتمع والاعتزال عنه وهو ما يوجب اجترار الأفكار والخيالات المبهمة والتفكير في
غموض المستقبل .
الثاني: الابتعاد عن الهدف الأصلي من وجود الغريزة وهو ما يؤدي إلى اختلال النظام الاجتماعي
.

الثالث: سؤ الظن بالآخرين لتوهمه أنهم مثله
.

الرابع: البرود في العلاقات الزوجية وعدم الشعور بالإشباع والقناعة
آثارها
-:

أ – الاثار الظاهرة و الملموسة :
العجز الجنسي ( سرعة القذف ، ضعف الانتصاب ، فقدان الشهوة)
.

ينسب الكثير من المتخصصين تناقص القدرات الجنسية للرجل من حيث قوة الانتصاب وعدد مرات الجماع
وسرعة القذف وكذلك تقلص الرغبة في الجماع وعدم الاستمتاع به للذكور والإناث إلى الإفراط في ممارسة
العادة السرية ( ٣ مرات أسبوعيا أو مرة واحدة يوميا مثلا ). وهذا العجز قد لا يبدو ملحوظا للشاب وهو في
عنفوان شبابه ، إلا انه ومع تقدم السن تبدأ هذه الأعراض في الظهورشيئا فشيئا . كم هم الرجال والنساء
الذين يعانون من هذه الآثار اليوم ؟ وكم الذين باتت حياتهم الزوجية غير سعيدة و ترددهم على العيادات
التخصصية أصبح أمرا معتادا لمعالجة مشاكلهم الجنسية؟ إن من المحزن حقا أن فئات من النا س والأزواج
باتت تتردد اليوم على العيادات الطبية لمعالجة مشاكل العجز الجنسي وبمختلف أنواعه إلا أنه ومن المؤلم
أكثر أن نعلم أن نسبة عالية من هذه الأعداد هم في أعمار الشباب ( في الثلاثينات والأربعينات ). وهذا ما
تؤكده أحدث الدراسات التي قامت بها بعض الشركات المنتجة لبعض العقاقير المقوية للجنس وتم ملاحظة أن
نسبا كبيرة جدا من الرجال ولاسيما في المراحل المذكورة يعانون اليوم من أثار الضعف الجنسي وأن معظم
هؤلاء يدفعون أموالا طائلة على عقاقير وعلاجا ت تزيد وتنشط قدراتهم الجنسية حتى وان أنفقوا أموالا طائلة
على هذه العقاقير وغير مكترثين بما لهذه العقاقير من أثار سلبية على صحتهم في المستقبل القريب .
الإنهاك والآلام والضعف
-:

كذلك ما تسببه من إنهاك كامل لقوى الجسم ولا سيما للأجهزة العصبية والعضلية وكذلك مشاكل والآم الظهر
والمفاصل والركبتين إضافة إلى الرعشة و ضعف البصر ، وذلك كله قد لا يكون ملحوظا في سن الخامسة
عشرة وحتى العشرينات مثلا إلا أنه وفي سن تلي هذه المرحلة مباشرة تبدأ القوى تخور ومستوى العطاء في
كل المجالات يقل تدريجيا ، فإذا كان الشاب من الرياضيين مثلا فلا شك أن لياقته البدنية ونشاطه سيتقلصان
، ويقاس على ذلك سائر قدرات الجسم. يقول أحد علماء السلف " إن المني غذاء العقل ونخاع العظام
وخلاصة العروق". وتقول أحد الدراسات الطبية "أن مرة قذف واحدة تعادل مجهود من ركض ركضا
متواصلا لمسافة عدة كيلومترات "، وللقياس على ذلك يمكن لمن يريد أن يتصور الأمر بواقعية أن يركض
كيلو مترا واحدا ركضا متواصلا ولير النتيجة .
الشتات الذهني وضعف الذاكرة
-:

ممارس العادة السرية يفقد القدرة على التركيز الذهني وتتناقص لديه قدرات الحفظ والفهم والاستيعاب حتى
ينتج عن ذلك شتات في الذهن وضعف في الذاكرة وعدم القدرة على مجاراة الآخرين وفهم الأمور فهما
صحيحا .وللتمثيل على ذلك يلاحظ أن الذي كان من المجتهدين دراسيا سيتأثر عطاؤه وبشكل لافت للنظر
وبطريقة قد تسبب له القلق وينخفض مستواه التعليمي.

فقد الشهية للطعام والنحافة المرضية وفقد الأمل ومحاولة الانتحار
:

لا شك أن نعمة البسطة في الجسم هي نعمة كبيرة وجاء ذكرها في القرآن الكريم ، ولكن أنظر معي ماذا
يحدث إذا كان العكس ؟ فهذه رسالة إلى أحد الأطباء كتبت في كتاب قاموس الأمراض يقول فيها : أناشاب
عمري تسعة عشرة عامًا ووزني حتى الآن ثمانية وأربعون كيلو جرام أمارس العادة السرية بشراهة منذ أكثر
من ست سنوات وليس لي شهية للطعام وأصبحت نحيفًا جدًا حتى برزت عظام وجهي وخافوني الناس ولا
أشعر للحياة بطعم وفقدت الأمل وحاولت الانتحار أكثر من مرة فكيف أنجو بنفسي ؟؟؟
ضعف البصر
: إن ممارسة العادة الخبيثة يضعف البصر ويقلل من حدته المعتادة إلى حد بعيد.
يضعف ماء فاعله
فبعد أن يكون منيه غليظًا ثخينًا كما هو المعتاد في مني الرجل يصير بهذه العملية رقيقًا فيتكون منه جنين
ضعيف ، ولهذا تجد ولد المستمني إن ولد له ضعيفًا كثير المرض ، ليس كغيره من الأولاد الذين ولدوا
من مني طبيعي.
استمرار ممارستها بعد الزواج
-:

يظن الكثيرون من ممارسي العادة السرية ومن الجنسين أن هذه العادة هي مرحلة وقتية حّتمتها ظروف
الممارسين من قوة الشهوة في فترة المراهقة والفراغ وكثرة المغريات. ويجعل البعض الآخر عدم قدرته على
الزواج المبكر شماعة يبرر بها ويعلق عليها أسباب ممارسته للعادة السرية بل انه قد يجد حجة قوية عندما
يدعي بأنه يحمي نفسه ويبعدها عن الوقوع في الزنا وذلك إذا نّفس عن نفسه وفرغ الشحنات الزائدة لديه ،
وعليه فان كل هؤلاء يعتقدون أنه وبمجرد الزواج وانتهاء الفترة السابقة ستزول هذه المعاناة وتهدأ النفس
وتقر الأعين ويكون لكل من الجنسين ما يشبع به رغباته بالطرق المشروعة. إلا أن هذا الاعتقاد يعد من
الاعتقادات الخاطئة والهامة حول العادة السرية، فالواقع ومصارحة المعانين أنفسهم أثبتت أنه متى ما أدمن
الممارس عليها فلن يستطيع تركها والخلاص منها في الغالب وحتى بعد الزواج .بل إن البعض قد صرح بأنه
لا يجد المتعة في سواها حيث يشعر كل من الزوجين بنقص معين ولا يتمكنا من تحقيق الإشباع الكامل مما
يؤدى إلى نفور بين الأزواج ومشاكل زوجية قد تصل إلى الطلاق ، أو قد يتكيف كل منهما على ممارسة
العادة السرية بعلم أو بدون علم الطرف الآخر حتى يكمل كل منهما الجزء الناقص في حياته الزوجية .
شعور الندم والحسرة
لشيطان له خطوات ماكرة في الوسوسة؛ فأول ما يقذف في القلب خطرة فإن لم تدافعها صا ر فكرة فإن لم
تدافعها صارت عزيمة فإن لم تقهرها استحالت فع ً لا. ومن خطواته تزيي ن الحرام كالنظر إلى النساء في
الأسواق ومشاهدة الأفلام الجنسية العاهرة ومطالع ة المجلات والصحف الماجنة ومتابعة المواقع الفاضحة
على شبكة الإنترنت والجلوس أما م شاشات الفضائيا ت .
مصاحبة رفاق السو ء
: إن أقران السوء ما هم إلا شياطي ن الإنس يزينون الباطل والمعصية لمن لازمهم

وصاحبهم؛ فنجدهم يتبادلون الصور والأفلا م الجنسية وأشرطة الأغاني التي تحوي الكلمات الساقطة والأشعار
الهابطة، وبذل ك يتعاونون على الإثم والعدوان. ولو علموا ما يترتب على عملهم هذا من الإثم العظيم م ا
صاحب بعضهم بعضًا طرفة عي ن .
الانقياد لهوى النفس
: إن النفس أمارة بالسوء كما أنه ا مجبولة على الشهوة وتحصيل أسباب اللذة، فإن لم

يتيسر لها السبيل إلى ما تري د استحدثت وسيلة أخرى تشبع بها غريزتها الشهوانية وما الاستمناء إلا وسيلة
من تل ك الوسائ ل
أمثلة لبعض الأدعية المأثورة للجهاد ضد النفس والهوى
-:


(اللهم أعّني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك ) يقال بعد كل صلاة فريضة.


( اللهم إني أسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى. )


( *رب أعوذ بك من همزات الشياطين ، وأعوذ بك رب أن يحضرون. )


( *اللهم حبب إلى الإيمان وزينه في قلبي ، وكره إلى الكفر والفسوق والعصيان ، واجعلني من

الراشدين)


( *ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة انك آنت الوهاب)


(اللهم أغنني بحلالك عن حرامك ، وبطاعتك عن معصيتك ، وبفضلك عن من سواك)

التعليقات: 0

إرسال تعليق

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...

للمشاركة الاجتماعية

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites